فيلم The surfer 2024
🎬 نبذة عامة
النوع: إثارة نفسية / دراما
المدة: بين 99 إلى 100 دقيقةd
إخراج: Lorcan Finnegan
كتابة: Thomas Martin
التمثيل:
Nicolas Cage بدور “The Surfer” (أب لا يُسمى)
Julian McMahon بدور Scally (زعيم مجموعة محلية)
Nic Cassim (“The Bum”)، Miranda Tapsell (المصوّرة)، Finn Little (ابنه) وغيرهم
📖 القصة
عودة للأصول: يعود الأب (Cage) إلى الشاطئ الذي نشأ فيه في أستراليا، ومعه ابنه المراهق، وينوي شراء منزل العائلة .
مشكلة المحلية: تعترض مجموعة من المتسلطين المحليين (Scally وزملاؤه) طريقهما، تمنعه من ركوب الأمواج ويسخرون منه أمام ابنه.
تصاعد الصراع: تتطور المواجهة، ويبدأ الأب بالتمسك بحقوقه والدخول في مواجهة نفسية مع المجموعة، تدفعه للعيش مؤقتًا في سيارة مهجورة .
ذروة المواجهة: بعد سلسلة اختبارات شاقة، يُكشف أن هذه المواجهة كانت اختبار قبول ضمن المجموعة—لكن الأمور تخرج عن السيطرة حين تدخل شخصية “The Bum”، وتنتهي بمشهد قوي: “The Bum” يقتل Scally ثم يودع الحياة، بينما الأب وابنه يدركان معنى الانتماء والمغفرة.
🎥 الإنتاج والطرح
عرض أول في مهرجان كان – في جلسة “Midnight Screenings” (18 مايو 2024) وحظي بتصفيقٍ استمر ست دقائق.
الإنتاج أسترالي-إيرلندي من تعاون بين Tea Shop وSaturn Films وغيرها.
الإطلاق التجاري:
أمريكا: 2 مايو 2025 عبر Lionsgate & Roadside Attractions
بريطانيا وأيرلندا: 9 مايو 2025
أستراليا: 15 مايو 2025 (تبث لاحقًا على Stan 15 يونيو).
💭 التقييم وردود الفعل
Rotten Tomatoes: 87% تقييم نقاد (من 45 مراجعة)، باستثناء جمهور لم يتم تفعيله بعد
Metacritic: 68/100 من 14 نقدًا إيجابيًا
النقاد أشادوا بأداء Nicolas Cage، وتصوير الجو المكثف، وإصدار “ب B‑movie فاخر”.
وصف البعض الفيلم بأنه تجربة نفسية تشبه الكوابيس، تمزج بين جنون وغضب وأجواء متوترة .
🎭 تحليل موضوعي
استكشاف للرجولة السامة: يُعيد طرح سؤال: هل الاعتداء على خصوصية الآخرين يمكن أن يكون إعلانًا عن الهوية؟ .
تصوير ذهني غامض: استخدام مؤثرات صوتية وبصرية لتصوير الجنون الداخلي للأب، وضغط الصراع .
أداء Cage المبهر: أشاد النقاد بإبداع Cage في أداء شخصية محطمة تكافح لاستعادة ذاته.
✅ هل ينصح بمشاهدته؟
لمحبي Cage: تجربة مختلفة تجسد طاقة جنونية طافحة.
لمحبي الدراما النفسية: رحلة تتحدى المعايير التقليدية للرعب النفسي.
محبي الإثارة: يتضمن عنفًا نفسيًا وتصعيدًا محكمًا لكن قد لا يروق لمحبي الحبكات التقليدية.